Facebook

Icon Icon Icon Icon Follow Me on Pinterest

Senin, 14 September 2009

menertawakan kentut dosa

3. Deskripsi masalah

Hus…! Jangan menertawakan kentut dosa "Itulah kata nenek kami dulu ketika kami menertawakan alah satu teman kami yang ngebom [ngentut ]sana sani .'jangan menertawakan kentutdan jangan memaksakan [aejjen :Madura ] kalau kentut . Itudalam kitap sulam termasuk ma'siat lisan [perkara-perkara yang haram bagi mulut ]''kata nenek .dan ketika kami cari ta'birnya ternyata ibarat seperti ini:
ومن معاصي اللسان الغيبة –إلى أن قال – والضحك لخروج الريح (سلم التوفيق 72 الهداية )
PP. Al Khozini Buduran Sidoarjo

Pertanyaan :

a. Apakah pemahaman nenek kami benar ?
 Jawab : Benar

Refrensi :
 Faidu Al Qodir Juz. 6 Hal. 414
 Is'adurrofiq Juz 2 Hal 95

فيض القدير - (ج 6 / ص 414)
نهى عن الضحك من الضرطة) لفظ رواية الطبراني الضراط أي نهاهم عن الضحك إذا سمعوا صوت الريح وقال : لم يضحك أحدكم مما يفعل ؟ أي أن كل إنسان لا يخلو من ذلك (طس عن جابر) بن عبد الله رمز المصنف لحسنه وليس كما قال فقد أعله الهيثمي بأن فيه عبد الله بن عصمة النصببي وقد قال ابن عدي : له مناكير اه وفي الميزان : تركه ابن حبان وقال : لا تحل الرواية عنه ثم أورد له هذا الخبر.


إسعاد الرفيق ج2 ص95
و منها الضحك لخروج ريح من شخص أو على مسلم من المسلمين أو ذمي إذا كان استحقارا به لما فيه من الإيذاء الغير المحتمل و إيذاء المسلم وكذا الذمي حرام بل كبيرة على أن مجرد الضحك مذموم مميت للقلب فكيف به إذا اشتمل على ما يؤذي المسلم أو الذمي من السخرية والاستحقار

b. Sebatas mana menertawakan kentut menjadi dosa ?
 Jawab : Sebatas orang yang ditertawakan merasa terhina atau malu.

Refrensi :

 Ihya' Ulumuddin Juz. 2 Hal. 328
 Azzawazir 'an Iqtarofa Al- Kabair Juz. 2 Hal 268
 Is'adurrofiq Juz 2 Hal 95

إحياء علوم الدين - (ج 2 / ص 328)
الآفة الحادية عشر السخرية والاستهزاء وهذا محرم مهما كان مؤذياً كما قال تعالى " يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيراً منهن " ومعنى السخرية الاستهانة والتحقير والتنبيه على العيوب والنقائص على وجه يضحك منه: وقد يكون ذلك بالمحاكاة في الفعل والقول، وقد يكون بالإشارة والإيماء، وإذا كان بحضرة المستهزأ به لم يسم ذلك غيبة وفيه معنى الغيبة. قالت عائشة رضي الله عنها: حاكيت إنساناً فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم " والله ما أحب أني حاكيت إنساناً ولي كذا وكذا وقال ابن عباس في قوله تعالى " يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها " إن الصغيرة التبسم بالاستهزاء بالمؤمن، والكبيرة القهقهة بذلك. وهذه إشارة إلى أن الضحك على الناس من جملة الذنوب والكبائر. وعن عبد الله بن زمعة أنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخطب فوعظهم في ضحكهم من الضرطة فقال " علام يضحك أحدكم مما يفعل وقال صلى الله عليه وسلم " إن المستهزئين بالناس يفتح لأحدهم باب من الجنة فيقال هلم هلم فيجيء بكربه وغمه فإذا أتاه أغلق دونه، ثم يفتح له باب آخر فيقال هلم هلم فيجيء بكربه وغمه فإذا أتاه أغلق دونه فما يزال كذلك حتى إن الرجل ليفتح له الباب فيقال له هلم هلم فلا يأتيه وقال معاذ بن جبل: قال النبي صلى الله عليه وسلم " من عير أخاه بذنب قد تاب منه لم يمت حتى يعمله وكل هذا يرجع إلى استحقار الغير والضحك عليها استهانة به واستصغاراً له. وعليه قوله تعالى " عسى أن يكونوا خيراً منهم " أي لا تستحقره استصغاراً فلعله خير منك.وهذا إنما يحرم في حق من يتأذى به، فأما من جعل نفسه مسخرة وربما فرح من أن يسخر به كانت السخرية في حقه من جملة المزاح - وقد سبق ما يذم منه وما يمدح - وإنما المحرم استصغار يتأذى به المستهزأ به لما فيه من التحقير والتهاون. وذلك تارة بأن يضحك على كلامه إذا تخبط فيه ولم ينتظم، أو على أفعاله إذا كانت مشوشة كالضحك على خطه وعلى صنعته، أو على صورته وخلقته إذا كان قصيراً أو ناقصاً لعيب من العيوب. فالضحك من جميع ذلك داخل في السخرية المنهي عنها.
الزواجر عن اقتراف الكبائر - (ج 2 / ص 268)
( الكبيرة الحادية والخمسون بعد المائتين : السخرية والاستهزاء بالمسلم ) .قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن } وقد مر الكلام على تفسيرها قريبا ، وقد قام الإجماع على تحريم ذلك .وأخرج البيهقي : { إن المستهزئين بالناس يفتح لأحدهم في الآخرة باب من الجنة فيقال له هلم هلم فيجيء بكربه وغمه فإذا جاءه أغلق دونه ، ثم يفتح له باب آخر فيقال له هلم هلم فيجيء بكربه وغمه فإذا جاءه أغلق دونه ، فما يزال كذلك حتى يفتح له الباب من أبواب الجنة فيقال له هلم فما يأتيه من الإياس } .وقال ابن عباس في قوله تعالى : { ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها } الصغيرة التبسم ، والكبيرة الضحك بحالة الاستهزاء .
إسعاد الرفيق ج2 ص95
و منها الضحك لخروج ريح من شخص أو على مسلم من المسلمين أو ذمي إذا كان استحقارا به لما فيه من الإيذاء الغير المحتمل و إيذاء المسلم وكذا الذمي حرام بل كبيرة على أن مجرد الضحك مذموم مميت للقلب فكيف به إذا اشتمل على ما يؤذي المسلم أو الذمي من السخرية والاستحقار

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Followers